"سيرة لاجئ" سلسلة وثائقية من ستة أجزاء تروي تجربة اللاجئين الفلسطينيين في العالم خلال الستين سنة الماضية. تقدم الأجزاء الثلاثة الأولى نظرة تاريخية وإخبارية وتقدم مراجعة شاملة لستة عقود من التهجير بدءا من النكبة عام 1948 (الجزء الأول) ومرورا بالتهجير الفردي والجماعي المتكرر (الجزء الثاني) وصولاً إلى تحمّل التمييز الذي يتعرّض له الإنسان الفلسطيني أينما كان(الجزء الثالث). أما الأجزاء الثلاثة الأخيرة من السلسلة فتتعرض للقضايا التي يواجهها اللاجئون الفلسطينيون وتهدف إلى إثارة نقاش حول هذه الموضوعات الشائكة، فيركز الجزء الرابع على تشكّل الهوية و تبعات العيش في الشتات. أمّا الجزء الخامس فيتعرض لاستراتيجيات الحصول على حق العودة ويعرّف بالذين يعملون في هذا المجال وحيثيات أسلوبهم. في حين يركّز الجزء السادس على القيادات والتمثيل السياسي الذي توافر للفلسطينيين وطموحاتهم المستقبلية في هذا السياق.
تم تصوير السلسلة في 17 بلداً، و18 مخيماً، و36 مدينة، وشملت أكثر من 300 مقابلة مع لاجئين فلسطينيين عاشوا في 25 بلداً. وهذه أول سلسلة أفلام وثائقية تركّز على تجربة اللاجئين الفلسطينيين كتجربة كونية على مدى ستين سنة. يقدّم الفيلم لاجئين فلسطينيين تم تهجيرهم عام 1948 وأولادهم وأحفادهم من مختلف الأعمار والخلفيات الاجتماعية-الاقتصادية ومستويات التعليم. الأفلام موجهة بشكل رئيسي لجمهور فلسطيني ومن ثم لأولئك الذين يؤيدون الحق الفلسطيني. إن هذه السلسلة تشكل أداة للجاليات وتهدف لإثارة النقاش والسجال والحوار.
سيرة لاجئ" مشروع بإنتاج مستقل تم تمويله بتبرعات فردية وهو لا يرتبط بأي منظمة أو حزب سياسي.
تم تصوير السلسلة في 17 بلداً، و18 مخيماً، و36 مدينة، وشملت أكثر من 300 مقابلة مع لاجئين فلسطينيين عاشوا في 25 بلداً. وهذه أول سلسلة أفلام وثائقية تركّز على تجربة اللاجئين الفلسطينيين كتجربة كونية على مدى ستين سنة. يقدّم الفيلم لاجئين فلسطينيين تم تهجيرهم عام 1948 وأولادهم وأحفادهم من مختلف الأعمار والخلفيات الاجتماعية-الاقتصادية ومستويات التعليم. الأفلام موجهة بشكل رئيسي لجمهور فلسطيني ومن ثم لأولئك الذين يؤيدون الحق الفلسطيني. إن هذه السلسلة تشكل أداة للجاليات وتهدف لإثارة النقاش والسجال والحوار.
سيرة لاجئ" مشروع بإنتاج مستقل تم تمويله بتبرعات فردية وهو لا يرتبط بأي منظمة أو حزب سياسي.
1 comments:
مجهوداتك جباره
ربنا يوفقك دايما يا طفاطيفو يا درش انتا
إرسال تعليق